الذرة

ماهي الذره      ؟
هي جزء صغير و يحتوي على إلكترونات
مراحل تطور الذرات وعلماء الذرة

    
قام جون دالتون بقول التالي:
تتكون المادة من دقائق صغيرة تسمى الذرات .
2- ذرات العنصر الواحد لها الصفات نفسها من حيث الشكل والكتلة ، وتختلف في هذه الصفات عن غيرها من
العناصر .
3- لا يمكن أن تنقسم الذرات أثناء التفاعل الكيميائي .
4- التفاعل الكيميائي هو اتحاد ذرة أو أكثر من عنصر ما مع ذرة أو أكثر من عنصر آخر .

قال فاراداي أن الذرات تحتوي على جسيمات مكهربة تدعى إلكترونات و قام بتجارب تحليل أملاح
لم يضع فاراداي أي نموذج

 
قال أن الذرة تحتوي على جسيمات سالبة الشحنة وهي الإلكترونات ، فلا بد أن تحتوي الذرة على شحنات موجبة تبقي الذرة متعادلة ، وعليه فقد تصور أن الذرة جسم مشحون بشحنة موجبة تتوزع بداخله الإلكترونات سالبة الشحنة
 
قام رذرفورد بتجربة تسليط أشعة ألفا على صفيحة من الذهب و كون استنتاجات أدت لنموذجه
لذا فنموذجه هو: تتكون الذرة من نواة صغيرة الحجم و كثيفة و موجبة الشحنة محاطة بإلكترونات صغيرة و سالبة الشحنة.

افترض بور الأشياء التالية:
1- تدور الإلكترونات حول النواة في مدارات محددة و لها طاقات ثابتة و محددة.
2- عبر عن طاقة كل مدار بأرقام صحيحة من 1-7 سميت بالأعداد الكمية الرئيسية.
3- يتبع الإلكترون مساراً دائرياً حول النواة.
4- لا يفقد الإلكترون طاقة ما دام في مداره و إذا صعد لمدار أعلى فإنه يكتسب طاقة تسمى طيف امتصاص. و إذا نزل لمدار أدنى فإنه يفقد طاقة ضوئية تسمى طيف إنبعاث

النموذج الذري الحديث: تتكون الذرة من نواة تحتوي على الشحنة الموجبة (بروتونات) تتركز فيها معظم الكتلة محاطة بإلكترونات سالبة الشحنة تتحرك بسرعة كبيرة و لها خواص الموجات بموجب معادلة رياضية و موجودة في فراغ حول النواة يكون احتمال وجودها فيه أكثر من 90% تسمى المجالات الإلكترونية.

         


دالتون
طومسن
رذرفورد
بور
النموذج الحديث




أساس النموذج
تتكون المادة من دقائق صغيرة تسمى ذرات و هي تدخل في التفاعلات دون أن تنقسم و ذرات العنصر لها نفس الخواص و هي تشبه كرة البلياردو
الذرة جسم مشحون بشحنة موجبة تتوزع بداخله الإلكترونات سالبة الشحنة و الذرة متعادلة أي السالبة تساوي الموجبة
تتكون الذرة من نواة صغيرة الحجم و كثيفة و موجبة الشحنة محاطة بإلكترونات صغيرة و سالبة الشحنة.
عن إمرار الضوء المنبعث من إنبوب التفريغ الكهربائي في منشور فإنه يتحلل إلى خطوط منفصلة و محددة حسب طاقتها أو ترددها تسى الطيف الخطي للعناصر
تتكون الذرة من نواة تحتوي على الشحنة الموجبة (بروتونات) تتركز فيها معظم الكتلة محاطة بإلكترونات سالبة الشحنة تتحرك بسرعة كبيرة و لها خواص الموجات بموجب معادلة رياضية و موجودة في فراغ حول النواة يكون احتمال وجودها فيه أكثر من 90% تسمى المجالات الإلكترونية.


التعديل على ما سبق
لم تكن الذرات معروفة و كانت المادة تعتمد على أساسات خاطئة و هو بين الأساس الحقيقي لها
دالتون لم يذكر شيء عن شحنات الذرة و لكن طمسن بين أن الذرة تحتوي على شحنات موجبة و سالبة
طمسن ذكر أن الذرة مصمتة و لكن رذرفورد بين أن معظم حجمها فراغ كما أنه بين أن الإلكترونات لا تنغمس في لذرة
أن بور حدد طاقة للإلكترونات و تحدث عن المجالات بينما لم يذكر رذرفورد عن الطاقة شيئاً و لا عن تحرك الإلكترونات
أنه وضع مبدأ الطبيعة المزدوجة أي أنه مادة و له خواص الموجات بينما بور قال أنها مادة و أنه وضع مبدأ عدم التأكد من تحديد مكان و سرعة الإلكترون بينما بور ادعى أنه يستطيع تحديدهم معاً و أنه وضع معادلة لتحديد حركة الإلكترونات الموجية

العيوب و النواقص
أنه لم يذكر أي شيء يتعلق بحركتها أو شحناتها و قال أنها مصمتة
أن الإلكترونات تنغمس في الذرة و هذا يدل على أنها ثابتة و هذا خاطئ و قال أنها مصمتة
أنه إذا كانت الإلكترونات ساكنة فسوف تنجذب للنواة و لو كانت متحركة ستفقد الطاقة و تنجذب
أن ذرته مسطحة و أنه ادعى أنه يستطيع تحديد مكان و سرعة الإلكترون في آن واحد و أنه اعتبر الإلكترون مادة و عجز عن تفسير أطياف باقي العناصر
لم ترى الذرة إلا الآن و جميع ماهو موجود نظريات و هي مثبتة و لكن غير مرئية و الرؤية ستكون الدليل القاطع
الشكل

تركيب الذرات
         وتتكون كل ذرة (atome) من نواة (noyau) وعدد من الإلكترونات (électrons) تتحرك في أغلفة مدارية (orbite) تبعد مسافة كبيرة جدا (بالقياس مع حجم النواة و الإلكترونات) عن النواة وتوجد داخل النواة جسيمات أخرى تسمى البروتونات (protons) والنيوترونات (neutrons) وفي هذا الفصل، سنلقي نظرة على التركيب غير العادي للذرة التي تمثل أساس كل شيء حي وغير حي، وسنرى كيف تتجمع الذرات لتكون جزيئات وفي النهاية، مادة.



مكونات الذرٌة

مكونات النواة (البروتونات و النيترونات)









الإلكترونات:

الإلكترونات هي جسيمات تدور حول نواة الذرة مثلما تدور الأرض حول محورها وحول الشمس أيضا وتحدث عملية الدوران هذه، الشبيهة بتلك التي تقوم بها الكواكب، بشكل متواصل وبطريقة متقنة في مسارات تسمى المدارات ولكن التناسب بين حجم الأرض والشمس مختلف تماماً عن المقياس الذري فلنعقد مقارنة بين حجم الإلكترونات وحجم الأرض إذا قمنا بتكبير الذرة حتى تصل إلى حجم الأرض، سيكون الإلكترون في حجم التفاحة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق